للإنسان بعدان: أحدهما معنوي والآخر ظاهري ومادّي، وللإنسان في بعده المعنوي نوع من التعاليم، وفي بعده الظاهري والمادي نوع آخر من التعاليم. وإذا اجتمع هذان النحوان ظهر للوجود إنسان بتمام المعنى (صحيفة الامام،ج8،ص179) ID: 79009 20/12/2024